تؤثر المشاعر إلى
حد كبير على الطريقة التي نتفاعل فيها مع من حولنا سواءاً أكان ذلك من خلال أفعالنا
المباشرة أو ردود أفعالنا. وﻳﻤكننا تعريف الذكاء العاطفي بالقدرة على ﺗﻤييز سلوكياتنا،
وأمزجتنا، ونزعاتنا نحو السلوك، وإدارتهم بطريقة إيجابية ﺗﻤكننا من فهم أنفسنا، ومن
إدارة الضغوطات التي ﻧﻤر بها، ومن تعزيز ثقافتنا العاطفية, ومن الوصول لمستويات أفضل
من الدافعية والتفاؤل واستخدام التفكير المربوط بالنتائج، ومن تحسين الطريقة التي ننظم
ونقود بها مشاعرنا، أضف إلى رفع المقدار الذي نتعاطف به مع من حولنا .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.